جميعنا لدينا أهداف في حياته وإن تفاوتت في حجمها، وكلنا يسعى إليها ولو في خياله فقط.
في رحلة سعينا لهذه الأهداف ولو كانت في الخيال .. اغضب إن قصرت بحقها!
اغضب أن لم تفكر يوما يحلمك..
اغضب إن لم تقم بخطوة تقربك منها ولو كانت خطوة لا ترى بالعيون المجردة من صغرها ..
فهذا يجعلك بمثابة الخائن لأهدافك..
قراءة ورقة في كتاب قد تقربك ..
تفكير بها .. عيش سعادة التفكير بالأهداف قد تكفي..
لكن يوم من دونها .. يوم يستحق الغضب.
تابعنا على الفيسبوك:
تابعنا على تويتر: