مشاهير يروون قصص غريبة عن أشباح سكنت بيوتهم.




الممثلة “أليسون هنيغان” كانت تعيش مع زوجها وابنتها وشبح في منزلهم كان يتجول بين الحمّام والصالة، وقد شكت في البداية أنه زوجها السابق “دينيسوف”، لكنها ليست متأكدة وتريد أن تعرف أكثر عن ظهور الأشباح في المنازل لتكتشف حقيقة ما تراه في منزلها.

ماثيو ماكونهي “في 2003 تم الإمساك به يتجول دون قميص وكان يعيش في منزل مسكون وكانت المرة الأولى له التي يواجه فيها شبحاً له هو نفسه! وبالطبع شعر بذعر شديد واستمر في سماع الضوضاء لفترة وكانت تشبه سقوط عملات معدنية على الأرض بصوت عال جداً، وقال إنه قفز من نومه عارياً وأمسك بمضرب بيسبول وركض حول المنزل كالمجنون، وبعد ذلك اعتاد على شبحه وأطلق عليه “مدام بلو” والتي لم تظهر من فترة وربما كان التجول عارياً قد جعلها تذهب من المنزل!

جينا بوش “عندما كان والدها “جورج بوش” في الرئاسة أقسمت “جينا” أنها التقت عدداً كبيراً من أشباح البيت الأبيض، مؤكدة وجود أشباح هناك، كما أنها زعمت أن الموقد القديم في حجرتها يصدر موسيقى من حقبة 1920، وعندما ركضت إلى غرفة أختها لم تصدقها إلا في الليلة الثانية عندما جلست معها في غرفتها حتى استمعت هي أيضاً للموسيقى! وسعدت بترك المنزل من أجل ذلك.

اني رايس “متلك منزل “روزيغات” في “نيو أورليانز” أيضاً، وقد دارت من حوله الكثير من الأقاويل قبل أن يبتاعه المؤلف عام 1989، ولقد تم بناء المنزل عام 1857 للمارشال الثري “ألبرت هاملتون بريفارد” الذي انتحر بإطلاق النار على نفسه بعد معاناته من أزمة مالية، والآن في الليالي الضبابية يمكن رؤية شكل غريب في المكان الذي انتحر فيه ألبرت، ولقد استوحى “رايس” العديد من رواياته من هذا المنزل المسكون مثل THE Witching Hour.

نيكولاس كيج”اشترى منزل “لالوري مانيسون” ويقال إنه من أكثر المنازل المسكونة بالأشباح في “نيو أورليانز”، وقد امتلكه لمدة 3 أعوام من 2006 إلى 2009، وقد بدأت قصة رعب هذا المنزل منذ عام 1830 مع عائلة “لالوري”، والتي عذبت العبيد بمنتهى القسوة على مدى عدة أجيال، وبعد أن تركوا المدينة ظل المنزل خاوياً لسنين مع تقارير عن صرخات غامضة وأضواء غريبة، وأثناء امتلاك “كيج” للمنزل كان يستقبل فيه الضيوف للعشاء لكنه لم يجرؤ على النوم فيه.

LinkWithin

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...