عودة الموت الأسود في مدينة بالصين!
في القرن الرابع عشر الميلادي، كان مشهد الشوارع في أوروبا تعج بالموتى قد صار شيئا عاديا. لم يعد ثمة مساحة بالقبور تتسع لهذا العدد الهائل من الموتى! لم تكن هناك فرصة للأحياء أن يحزنوا على من ماتوا بل أصبح الخوف هو سيد الموقف. باتت الكلاب تنهش في جثث الآباء والأمهات بينما تعالى صراخ أطفالهم الرضع إلى جانبهم، صار الجيران يعرفون بحدوث حالة وفاة في المنزل المجاور لهم من رائحة الموت التي أزكمت أنوفهم! نتحدث عن “الموت الأسود Black Death” الذي تفشى في أوروبا تاركا خلفه 25 مليون إنسان توفي بسبب الوباء وهو العدد الذي يُقدر بثلث سكان أوروبا آنذاك.
وها نحن الآن بعد مرور سبعة قرون، ونجد الموت الأسود يلوح في الأفق مثيرا الذعر والقلق في مدينة يومين في مقاطعة غانسو في شمال غرب الصين. قامت السلطات الصينية بفرض الحجر الصحي على مدينة يومين التي يقدر عدد سكانها بـ 30,000 نسمة بعد وفاة رجل يبلغ من العمر 38 عاما متأثرا بإصابته بمرض الطاعون الدبلي الشهير باسم “الموت الأسود”. كما فرضت السلطات حجرا صحيا على 151 شخصا من المقربين إليه كإجراء إحترازي.
إن الطاعون الدبلي هو عدوى بكتيرية يُعتقد أنها نشأت في الصين من الأساس منذ 2600 عام ومنها انتقلت إلى أوروبا. لم يُكتشف سبب هذا المرض سوى حديثا حين حدث تفشي للمرض في الصين مرة أخرى في القرن التاسع عشر، حينها تمكن العلماء من عزل البكتيريا المسببة للمرض. ويعود الموت الأسود من جديد إلى مكان نشأته الأولى بالصين، في أكثر صوره شيوعا وهو “الطاعون الدبلي bubonic plague “. ينتقل الطاعون الدبلي إلى الإنسان عن طريق لدغات البراغيث التي تنتقل إليه عن طريق القوارض البرية وتظهر الأعراض على المُصاب على هيئة حمى ورعشة وتورم مؤلم بالغدد. كان قد ثبت بالفعل أن الشخص المتوفي قد انتقلت إليه العدوى من فأر نافق من فصيلة “مرموط” وهو نوع من القوارض الشبيهه بالسناجب، كان قد أطعمه لكلبه.
البكتيريا المُسببة للموت الأسود في غدد شخص مصاب بالمرض
من حسن الحظ أن الطاعون الدبلي على الرغم من عنفوانه وقدرته على قتل المصاب به في يوم واحد، غير أنه لا ينتقل بين البشر. وذلك على عكس الطاعون الرئوي Pneumonic plague وهو نوع آخر من الموت الأسود الأقل انتشاراً ولكنه يمكن أن ينتقل بين البشر، فما أن يسعل المصاب بالمرض فإن البكتيريا المُمرضة تنتشر في الهواء ليستنشقها شخص صحيح لتنتقل إليه العدوى بدوره. ولكن الخوف كل الخوف من أن يتحول الطاعون الدبلي إلى طاعون رئوي إذا ما تُرك دون علاج. وبحسب منظمة الصحة العالمية فإن علاج الأشخاص المصابين بالمرض باستخدام المضادات الحيوية هو أمرا ممكنا إذا ما تم تشخيص المرض مبكراً.
ليست تلك هى المرة الأولى التي يتفشى فيها المرض حيث رُصدت حالة إصابة بالموت الأسود في مدينة يومين آخر مرة عام 1977، كما أن مقاطعة غانسو بالذات رصدت 5 حالات على الأقل خلال العشر سنوات الأخيرة. وفي ديسمبر 2013 توفي 20 شخص على الأقل في مدغشقر بسبب هذا المرض، وسبقهم إلى الموت 60 شخصا في العام الذي سبقه. إن انتشار المرض في العالم الحديث يُعد أمرا مستبعدا ونادر الحدوث على الرغم من ظهور المرض بين الحين والآخر ليأخذ معه حياة بعض الأبرياء…ثم يعود إلى سباته من جديد. ولكنه حين يظهر فإنه يثير ذكريات ثقيلة…ذكريات مُفعمة برائحة الموت!
المصادر: 1 2 3 4
كيف تأكل الأسماك؟
“إن الأسماك تأكل عن طريق “شفط” الفريسة إلى داخل فمها”.
الجملة السابقة غير كافية للتعبير عن كيفية تناول الأسماك لطعامها وبخاصة عملية “شفط”، شاهد هذا الفيديو واستعد للاندهاش!
الوسيط!
يتكون مخ الإنسان من نصفين، نصف أيسر ونصف أيمن يربط بينما حزمة من الخلايا العصبية تُدعى “الجسم الجاسئ corpus callosum”. إن النصف الأيمن من المخ يتحكم في عضلات النصف الأيسر من الجسم كما يتسلم الإشارات العصبية القادمة منه والعكس نجد أن النصف الأيسر من المخ يتحكم في النصف الأيمن من الجسم ويتسلم إشاراته العصبية. ومن ناحية أخرى لطالما احتار العلماء في إذا ما كان لكل نصف منهما وظيفة إدراكية مستقلة عن النصف الآخر، و فيبدو أن كل نصف يتحكم في مهام محددة دونا عن مهام أخرى يتولاها النصف الآخر. فنجد أن النصف الأيمن من المخ يختص بالمهام المُتعلقة بتمييز الصور المرئية والوجوه والموسيقى بينما يختص النصف الأيسر بالمهام المتعلقة باللغة والرياضيات والمنطق. ولكن لأن نصفي المخ يكون بينهما تواصل دائم عبر الجسم الجاسئ فإنهما يعملان مع بعضهما البعض ويتشاركان المعلومات فيما بينهما، إلا في حالة مرضية تُدعى “متلازمة المخ المنقسم” وفيها يكون هناك شذوذ في جسم الجاسئ ينشأ عنه انقطاع الاتصال بين نصفي المخ تماما!
كيف اكتشف نيوتن قانون الجاذبية؟!
لا تخلو كتب الفيزياء من قصة اكتشاف نيوتن للجاذبية، وهى باختصار أن إسحاق نيوتن كان يجلس في يوم ما تحت شجرة، وإذا بتفاحة تسقط على رأسه، لتكون بذلك سبباً لإلهامه للقانون العام للجاذبية! ولكن هل تلك القصة المتداولة صحيحة بالفعل؟!
قامت الجمعية الملكية بلندن بإتاحة المخطوطة الأصلية التي تصف كيف قام نيوتن باكتشافه لنظرية الجاذبية. بحسب ما جاء بالمخطوطة…بعد أن شاهد تفاحة تسقط في خط مستقيم باتجاه الأرض في حديقة والدته، عمل نيوتن لسنوات على المعادلات الرياضية التي تُثبت أن قوة الجاذبية تقل بزيادة مربع المسافة. ولكن لم يترك نيوتن أي دليل مكتوب على سقوط التفاحة على رأسه!
مع ذلك كان هناك بعض الشهود الذين قد حكى لهم نيوتن قصة اكتشافه للقانون ولكن بحسب القصص الواردة عنهم، لم يذكر نيوتن تحديدا بأن التفاحة قد سقطت على رأسه بل هو شاهدها تسقط وكان سقوطها كفيلا بأن يثير الأسئلة في رأسه.
إن أساس القصة صحيحا فقد كانت التفاحة مصدر إلهامه بالفعل ولكن يبدو أنه بمرور الزمن قد تم تحريف القصة قليلا لإضفاء مزيد من الإثارة والتشويق!
محاولة جديدة لإثبات نظرية الأكوان المتعددة!
هل كوننا فريداً من نوعه أم أنه واحدا بين عددا لا يُحصي من الأكوان الأخرى؟ تجيب فرضية الأكوان المُتعددة على هذا التساؤل بأن: كوننا هو عبارة عن فقاعة في زبد من الفقاعات التي تمثل أكوان أخرى سوى كوننا! إن تلك الفرضية نابعة من فكرة أنه كان هنالك فراغ في بداية الزمن وكان هذا الفراغ مضطربا بكميات كبيرة من الطاقة، ومثل مياه في وعاء موضوع على النار، بدأت تلك الطاقة الكبيرة في التبخر في صورة فقاعات وكل فقاعة تمددت بفعل ما بداخلها من طاقة وأصبحت كونا يسبح في بحر من الفقاعات! لكن فرضية مثيرة للجدل مثل هذه تتطلب أدلة رصدية قوية لتساعد على ابتلاع تلك التكهنات التي تقارب الخيال.
يبذل فريق من العلماء من معهد بريميتر للفيزياء النظرية في كندا جهودهم من أجل إيجاد أدلة رصدية تدعم فرضية الأكوان المتعددة. فإذا فرضنا أن أننا نعيش في فقاعة تسبح في بحر من الفقاعات فلابد إذن من أن يصبح حدوث تصادمات متكررة بين فقاعتنا والفقاعات المحيطة أمرا حتميا. وفي ذلك السياق فإن “ماثيو جونسون” بصحبه فريقه يحاولون البحث عن أدلة على حدوث مثل تلك التصادمات. قام الفريق بإنشاء نموذج حاسوبي ليقوم بتمثيل فقاعات الأكوان، ويجري تصادمات افتراضية بين بعضها البعض ويدرس نتائج تلك التصادمات ليستقي منها أدلة حقيقية نستطيع ان نستدل منها على حدوث تلك التصادمات في الواقع.
وبناءا على نتائج النماذج الحاسوبية وجد جونسون ظاهرة كونية إذا ما عثرنا عليها فإنها ستكون دليلا قاطعا على حدوث عمليات التصادم تلك مع فقاعتنا الكونية. إن تلك الظاهرة الكونية هى “حلقات في الأشعة الكونية الخلفية”! إن الأشعة الكونية الخلفية هى ضوء غير مرئي يغلف الكون بأكمله، تخلف عن الانفجار الكبير الذي وُلد منه كوننا، وبما إن تلك الأشعة تتوزع بشكل منتظم في الكون فإن حدوث أي ضغط على جدار “فقاعتنا” بفعل التصادم من شأنه أن يولد “كدمة” في نمط الأشعة الكونية الخلفية!
الحلقات الزرقاء تُمثل “الكدمات” في نمط الأشعة الكونية الخلفية
حتى الآن لا يوجد دليل على وجود تلك “الكدمات” وهو الأمر الذي يمكن أن يدحض فرضية الأكوان المتعددة أو أن ذلك الأمر ببساطة يعني أن تلك التصادمات لا تحدث الآن على الأقل. يؤكد الباحثون أن نمذجة الأكوان المتعددة بهذا الشكل لا يهدف إلى إيجاد دليل مباشر على وجودها ولكنه يبحث عن أطراف الخيوط التي قد نسعى ورائها. إنه لمن الباعث على الأمل ان تخرج الأكوان المتعددة عن كونها سياقا مفضلا لكُتاب الخيال العلمي لتصبح مصب اهتمام العلماء، ولتنتقل بذلك من عالم الخيال إلى عالم الواقع!
المصادر: 1 2
ابتكار إسفنجة تُحول الطاقة الشمسية إلى بخار!
إن الحصول على الطاقة الكهربية سواء باستخدام الوقود الأحفوري أو الطاقة النووية أو الطاقة الحرارية الشمسية يقوم على استخدام تلك المصادر المختلفة في تسخين المياه من أجل إنتاج البخار والذي يُستخدم بدوره في تحريك التُوربينات التي تولد الطاقة الكهربية.
وفي تقنية جديدة من نوعها تمكن الباحثون من معهد ماستشوستس للتكنولوجيا من ابتكار إسفنجة قادرة على تحويل حرارة الشمس الساقطة عليها إلى بخار. تتألف تلك التقنية المُبتكرة من طبقة من رقائق الجرافيت على قطعة من الإسفنج التي تطفو على طبقة من السوائل بما فيها الماء. عندما تسقط أشعة الشمس على سطح الجرافيت فإنها تولد بؤرا ساخنة والتي تقوم بدورها بسحب المياه عبر المادة المسامية للإسفنجة حيث تسخن وتتحول من حالتها السائلة إلى بخار.
نجحت تلك المادة من تحويل 85% من ضوء الشمس الساقط عليها إلى بخار، ومن ثم فهي تُعد تقنية فعالة للغاية حيث أن قليل من الطاقة الحرارية يُهدر أو يضيع بالمقارنة بمحطات توليد الطاقة الحرارية الشمسية. إن تلك المحطات تعمل عن طريق تركيز أشعة الشمس باستخدام عدسات أو مرايا من أجل تسخين كميات كبيرة من السوائل لتوليد البخار. ولكنها كي تقوم بذلك فإن الأمر يتطلب أن يتم تركيز الطاقة بحيث تبلغ شدتها نحو 1000 ضعف الطاقة الواصلة في يوم مشمس عادي. بينما نجد أن التقنية الجديدة قادرة على تحويل السوائل إلى بخار فقط باستخدام طاقة تبلغ شدتها 10 أضعاف الطاقة الواصلة الناتجة في يوم مشمس عادي فقط.
تركيز أشعة الشمس باستخدام المرايا العاكسة على البرج في المنتصف
إن تلك التقنية الجديدة تعتبر خطوة واعدة نحو تقليل التكاليف الخاصة بأساليب توليد الطاقة من البخار، بالنظر إلى أن كفائتها مرتفعة بالمقارنة بنظيراتها الحالية فضلا عن أنها نظيفة تماما حيث لا تتسبب في انبعاثات ضارة بالبيئة. إن استخدام تلك الإسفنجة المبتكرة لا يقتصر على توليد البخار من أجل إنتاج الطاقة فقط بل يمكن أيضا استغلال البخار الناتج في عمليات تحلية المياه والتعقيم.
المصادر: 1 2
إضافة أصابع روبوتية لليد البشرية!
من المؤكد أنك قد واجهت أحد تلك المواقف التي تكون فيها إحدى يديك مشغولة بينما تود القيام بمهمة أخرى بيدك الثانية، ولكن ليس من المستبعد أنك فشلت! هل فشلت في أن تقشر ثمرة موز أو أن تفتح غطاء زجاجة أو أن تفك مسمار باستخدام مفك من دون الاستعانة بيدك الأخرى؟ إذا كانت إجابتك بـ “أجل”، فإن البروفيسور هاري أسادا من معهد ماستشوستس للتكنولوجيا يُقدم إليك حل من الخارج الصندوق، إصبعين روبوتيين يتم إضافتهما إلى يدك لتتمتع بسبعة أصابع بدلا من خمسة!
إن الجهاز المُبتكر يتكون من قفاز يرتديه المستخدم بالإضافة إلى إصبعين ملحقين بحزام يحيط المعصم بحيث يوجد الإصبع الأول بجانب الإبهام بينما يوجد الآخر إلى جانب الخنصر. إن ذلك الجهاز الروبوتي يعمل على خوارزمية مبتكرة تعمل على مزامنة حركة الأصابع الروبوتية مع أصابع يد المستخدم بحيث يمكن للإصبعين مثلا الإمساك بقاعدة زجاجة بينما يلف بأصابع يده غطاءها. وعلى عكس الاعتقاد الذي قد يكون لديك الآن، فإن الأصابع لا تتلقي أي أوامر من المُستخدم ولكنها ببساطة تستجيب لحركة أصابعه الطبيعية وتتحرك لمساعدتها! بحسب أسادا فإنه من الممكن أن يتم تدريب الناس على استخدام الأصابع بحيث تصبح امتداد طبيعي لأجسامهم.
شاهد كيفية عمل الأصابع:
ويقول أسادا أن الأصابع المُبتكرة تُعد نموذجا أوليا، حيث يمكن فيما بعد تصغير حجمها إلى الثلث وجعلها قابلة للطي. وأيضا من الممكن صنعها على شكل ساعة أو سوار حيث تنبثق الأصابع منها وعندما تتم المهمة بنجاح فإنها تعود إلى داخل السوار مرة أخرى. إن الأصابع الروبوتية من شأنها مساعدة الأشخاص الذين يعجزون عن القيام بمهارة معينة أو يعانون ضعف في عضلات أيديهم نتيجة إصابة ما فيمكنهم مثلا فتح غطاء مرطبان عالق أو رفع جسم ثقيل باستخدامها. إن ذلك الابتكار يُلقي الضوء على بعد آخر من العلاقة بين الروبوت والإنسان، فلم تعد الروبوتات هى تلك الأشياء التي تحل محل الإنسان وتسلبه وظائفه واحدة تلو الأخرى، بل هى تعمل معه جانبا إلى جانب وتصبح امتدادا طبيعيا له…وحينها يتلاشي الفرق الوهمي بين الإنسان والآلة!
المصادر: 1 2
حالة طبية نادرة: استخراج 232 سنا في فم مراهق هندي!
يمتلك الإنسان البالغ الطبيعي 32 سنا، ولكن في حالة طبية نادرة استخرج الأطباء الهنديون نحو 232 سنا من فم مراهق هندي يبلغ من العمر 17 عاما! دخل “أشيك جافي” المُستشفى يشتكي من ألم روتيني في الجانب الأيمن من فكه السفلي، ولكن بعد إجراء الفحوصات لم يجد الأطباء سببا ظاهريا للألم ولذلك قرروا إجراء عملية جراحية لاستكشاف السبب. بُهت الأطباء عندما وجدوا أسنانا صغيرة منبثقة، وفي محاولاتهم لاستخراجها فشلوا في مسعاهم بالطرق التقليدية فلجألوا إلى طرق قديمة باستخدام الشاكوش والأزميل لإتمام العملية، وراحوا يستخرجون الواحدة تلو الأخرى وكان بعضها في حجم حبة الخردل بينما وصل البعض الآخر إلى حجم كرة صغيرة، حتى توقفوا عن العد عند رقم 232!
يشخص الأطباء تلك الحالة باعتبارها ورم حميد في الأسنان، وفيها ينمو العاج ومينا الأسنان بشكل غير طبيعي مما يؤدي إلى هذا العدد الكبيرة من البنيات الشبيهه بالأسنان. وتتسبب تلك الحالة لدى المريض في صعوبة في الأكل والبلع وتؤدي إلى تورم في الوجه ولكنها لا تُشكل خطرا عليه. يعتقد الأطباء أن جافي يُعد حالة نادرة وغير مسبوقة بالنظر إلى أن أكبر كمية من الأسنان قد تم استخراجها من فم مصاب بالحالة نفسها كان 37 سنا، وإن كان هذا الأمر يتطلب مزيدا من البحث. بعد إجراء العملية تُرك جافي بـ 28 سنا وهو عدد معقول لشخص بالغ عادي.
المصادر: 1 2
وهم الحركة الدائرية
هل تعتقد أن النقاط الموجودة في الفيديو التالي تتحرك حركة دائرية؟ الإجابة هى: لا! إن كل نقطة على حدا تتحرك في خط مستقيم.
لماذا يصنع النحل خلاياه على هيئة أشكال سداسية؟
لماذا لا يصنع النحل خلاياه في أشكال مثلثة أو مربعة أو دائرية مثلا؟ شاهد هذا الفيديو من TED-ED كي تتعرف على الإجابة.
